11 نوفمبر 2011

هناك انا



{مَ ــ ـــدخلـ.. لِــ ـبدايةالحُلمـ ..}




















... أَود ..

أَن اقتراب .. واقترب ..
ولكن

... أَلى متى ..



وانتِ تقبعين هناك ...!

خلف الاحلام والاوهام .. وضجيج الاستوطان

الى متى ..!تحاولي الابتعاد ..!
ويجرفكِ الرحيل عني ..!
فـ اختنق انا بعالمي .. !
حيث الشتات

واصبح كالفتات .. كالفتات ..!


ف تهمسي بلهيب

حكاياتي
..

واسمع دندنة الاستيلاء وانفخ .. الالمكِ سيدتي

وراحه يدي .. تختبي خلفكِ

كيْف لِا تحلمي وانتِ انا ..!

والعشق يستوطن حناياي ..!

!!

كــوني/ ألورد .. و اصبح العبير .. أومزقيني في احشائكِ

الى متى وانتي لا تودي الاقتـ ـ ـ راب.. !

..









انتِ خريفي وكل طقوسي ..

وانتِ

كل حروف الشعر الصادقه لذا سيدتي اشتهي

الـ حُب ..

تعالي دعيني

اقبل ملامحكِ وبقايا التوت بشفتيك

وارى

نور عينيكِ يخرج من صدري

وتلتقط كل انفاسي عطر يديك

اي انثئ انتِ

تجتمع كل الفصول في خديكِ

واراني المغرم ابعثر كياني وانتِ فقط تغمزي واصحى من غفوه احلامي

وشريط

الذكريات / وقصاصات الورق

ولهيبكِ الذي احرق دواوين العاشقين

يبتسم للشسمس ليشرق صباح وجهك حب

فكنتِ

تركضينخلف سحائب المطر

وتتدحرجي من قوس قزح وتعكسين ظفائركِ

في سوار الياسمين

فكنتِ

في مكان ما / تبحثي

عن وعد جنيف وسمائكِ

مليئه بالنجوم وعند ارصفة المارين هناك ...!

عود الثقاب/يدور في حانات باريس

والليل

ونسائمه .. والقمر ..ويعض هالاته تتسلل بشغف

الدفء





"/.. أَعُوْد إِلى الحُلــمـ "/..




















في مَكان مَاْ ..
المطر يبلل خد المساء وارى نفسي
اتجمد
احتاج الى حضنكِ وبعض ملامح يديكِ
ترسمني في .. ابجديه الحرف رجل شرقي لا يهوى سواكِ



ولا يرى سوى عينيك
ولا اشهي سوى تقبيل شفتيك واصحى من عاصفه الحب
الى عناق العاشقين تحت نهر الرين ..!
وكل المارين يرمون نقود القدر لتجلب الحظ وانا ارمي مشاعري
لـ اراني في بؤبؤ العين تتسبحين ولا يستركِ
سوى رمشي ويغطيك عن الاحلام وتنامي في بئر عيني

..

حيث أنا وأنت..

يخَتبئ سِحر لقاءَنا معاً ..
واختبي انا خلفكِ وابني روحي في عروقكِ لتفضحني اشعه الحب

أنا وأَنت .
الى متى ورحلة العاشقين ..؟
الى متى وانتي تبتعدين ..!
الى هنا فقط لن اكمل ... الا من حيث انتِ تبد ..........



















فِي مَكان ما ..

لكِ انتِ تواجدت انا
لاني احبك.......






























































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق